رئيس الشركة: حصول مشروع «VIRA» على القرار الوزاري يؤكد جدية «توب كابي للتطوير» وحرصها على ثقة عملائها
«توب كابي للتطوير» تعد عملاءها ببدء تسليم مشروع «VIRA» خلال 30 شهراً
قال المهندس مصطفى حسام الدين، رئيس مجلس إدارة شركة توب كابي للتطوير العقاري، إن شركته حصلت على القرار الوزاري لأول مشروعاتها VIRA، في خطوة تؤكد الجدية والالتزام تجاه عملاء الشركة، مؤكدا أن ثقة العملاء أهم ما تركز عليه الشركة منذ اليوم الأول لانطلاقها.
وأوضح في لقائه بالإعلامية الدكتورة منى العمدة، أن شركة توب كابي للتطوير العقاري تستهدف بداية قوية وانطلاقة مميزة في السوق العقاري المصري، وهو ما ظهر واضحا في أول مشروعاتها، وتمتلك الشركة خبرات قوية في تنفيذ مشروعات بأعلى معايير الجودة من خلال شركة الأقصى للمقاولات الشقيقة لها، لافتا إلى أنه يستهدف تكوين قاعدة عملاء قوية قائمة على التزام الشركة.
وتابع أن امتلاك شركة مقاولات قوية يؤكد قدرة الشركة على تنفيذ مشروعها العقاري بأعلى معايير الجودة والالتزام، مما يطمئن العميل على استثماراته والتزام توب كابي للتطوير العقاري بتنفيذ وتسليم المشروع كما هو مخطط وكما تم تسويقه للعملاء، لافتا إلى أن الشركة بدأت أعمال التسوية بمشروع VIRA قبل إطلاقه للعملاء.
وأضاف: "نعد عملاءنا بتسليم مشروع VIRA خلال 30 شهراً تبدأ من الإطلاق الرسمي للمشروع، وفق أعلى معايير الجودة في التنفيذ والتشطيب، وبما يعكس رؤية الشركة في تقديم مشروعات تُلبي توقعات العملاء وتفوقها".
وأوضح أن مشروع «Vira» يجمع بين التصميم الحديث والموقع المتميز والخدمات المتكاملة، بما يجعله وجهة جديدة للحياة العصرية، ومن المخطط بدء تنفيذ المشروع مطلع 2026، على أن يبدأ التسليم خلال 3 سنوات فقط من التعاقد.
وأشار إلى أن “Vira” عبارة عن كمباوند سكني متكامل يضم 420 وحدة ويقع على طريق الواحات مباشرة أمام جامعة MSA وبجوار معهد معاوني الشرطة، بمنطقة الداون تاون – حدائق أكتوبر، على مساحة إجمالية تتجاوز 34 ألف متر مربع.
ولفت إلى أن إدارة الوقت عنصر هام يحقق التوازن بين الحياة المهنية والاجتماعية، فالفرد لابد وأن يكون واعيًا وقادرًا على تحقيق التوازن في كل نواحي الحياة والأشخاص المسئولين منه والمرتبطين به، مع التأكيد على أن العلاقات الاجتماعية والروابط الأسرية أولوية أولى في حياة أي انسان متزن.
وقال: "أدين بالفضل لأسرتي وأمي التي أنشأتني واخوتي على الاتحاد والتكامل فيما بيني وبين اخوتي حتى ولو كان هناك اختلافات فكرية بيننا، فيمكن أن نلتقي في منطقة وسط تجمعنا وتحافظ على وحدتنا كأسرة واحدة وإخوة".



